تعريف الرسم نشأة الرسم ومراحل تطوره من البداية وصولا للفن الحديث , الفنون التشكيلية تعريفها وانواعها ومجلاتها
1: النشأة
مند بداية الكون , مند بداية الخلق , مند ان وجد الانسان مؤى له حينها وجد الفن او بالأدق الرسم الرفيق الأزلي للإنسان . فقد استخدمه للتعبير او للإرشاد او للحماية , تجلة في رسوم صخرية مزالة حاضرة إلى يومنا , تتضمن علامات محفورة
او مطلية اورموز هندسية وفي بعض الأحيان بصمات يدوية . ويرجح بعض العلماء ان الرسوم للحيونات في الكهوف كانت في بدإ الأمرطقوس دينية تحولت بعد ذالك الى رسوم توضيحية تظهر للأجيال القادمة طريقة العيش المتبعة او كإرشادات لطريقة الصيد , و تعتبر لوحات الكهوف ك"كهف لاسكو "بفرنسا خير برهان على ذالك .
2: التطوير
ومن هادا الأخير ظهر عشق الإنسان للرسم فكان لابد من تطويره حيت استخدمه المصريون القدمى لتزين قصورهم ومعابدهم , فأضافو لها التلوين وتصوير الأشخاص {صور جانبية}. كما ثم استعماله للتقديس فكلما كانت الرسمة أكبر كلما علت رتبة الشخص ومقامه . فيم كان الرسم في الصين القديمة على الجداريات بتصويرهم {المناظر الطبيعية } كالطيور والزهور والجبال وهم الأوائل الدين استخدمو الفرشاة للرسم , لتتبعهم بعد ذالك جل الأمم القديمة مثل الرومان و الهند...
3: الرسم و الدين
رغم ذالك كان لا بد للرسم المزيد من التطور في مقابل تطور الإنسان , فبعد أستخدامه للمخطوطات اصبح الرسم التخطيطي شائعا حينها . فأستعمل لزخرفة النصوص الدينية وكان للمسلمون والمسيحيون اليد الأكبر في هذا النوع , مما جعل هنالك تشابه كبير بين الديانتين في زخرفت الأيات . فقام المسلمون بستخدام الزخرفة الذهبية لوضع الفرق و التميز .
وتميزة هده الفترة بالرسم للدين فكان الرسامون وقتها مقيدين بما يلزمهم رجال الدين من رسومات جداريه للمعابد وزخرفة الكتب.
4: التطور الأبرز
لتأتي حقبة الرسم على الحرير وكانت مقتصرة على الطبقة الغنية بتجسيد صورهم على لوحات , وكانت حكرا على الملوك و الامراء ورجال الدولة ورجال الدين والشخصيات النافدة وكانت تعتبر اللوحات وقتها كهذايا قيمة بين الأغنياء . ومتلاك لرسام موهوب كان يمكن ان يأمن لك بعض المناصب الكبرى عن طريق رسوماته , مما جعل الرسامين في سخط عن وضعهم فهم في تهكم بين رجال الدين وستغلال من رجال السياسة . فتجريد الدي حصل للفن بصفة عامة والرسم خاصة كان لابد من انتفاضة حتميه . قادها الإيطاليون بعد سقوط القسطنطنية على يد العتمانين وفي محاولة منهم احياء الفن الغربي خوفا منه من الظياع , الي انها انتجة اكتر من ذالك وتحرر الرسامون من بعدها واتجهو الي موضوعات مختلفة اكتر انسانية وطبيعية لتتوسع {النهضة} سيتوفر لها مقال خاص في المستقبل الى بلدان اخرى ,فينتشر الرسم بعد ذالك ويصبح شامل لكل شيئ
5 الفن الحديث و انواعه
تعريف :
الفن الحديث هو الفترة الممتدة من 1860الستينيات الى السبعينيات القرن العشرين مع ضهور رسامين خرجو عن المألوف و المتعارف عليه في تلك الفترة متل فان جوخ و بول غوغان و بول سيزان وغيرهم الكتير...في محاولة منهم للتجديد وتغير نظرةالعشاق للرسم بعد ان كان مستوحد بقواعد مهيمنة على المجال .فما كان منهم الى اتخلي عن تقاليد الماضي والرسم الروائي الى تجارب جديدة ومختلفة نتجة عنها كدالك مدارس متل التجريد اوما بعد التكعيب .
فمن الأساتده خرج للعلن تلاميد بنو على ترات فان جوخ وغوغان و الأخرين ...تورة في عالم الرسم خصوصا في المعقل باريس في المناظر الطبيعية البرية ومتعددة الألوان و الرسم التعبيري مما نتج عن تطوره وتوسع رقعته لتشمل الكتير من الفنانين متل جورج براك واندريه ديرين وغيرهم الكتير...
انواع الفن الحديث :
حسب المأرخين فجدور الفن الحديت بدأة مع نهاية القرن التاسع عشر وتعد اشهر لوحة والتي نالة اعجاب و جعلت العديد ينتبه لؤسلوب الفن الحديت هي لو ديجون سوار ليرربي ودالك في صالون ديس ريفيوس في باريس سنة 1863 والكتير يعتبرها الشرارة الأولى لتغير سيدوم لأكتر من مئة سنة .
رواد الفن الحديت كانو اكتر جرأة وتحرر خاصة في المواضيع الرومنسية وواقعين جدا في تعبيرعن اعمالهم و انطباعين فنتج عنه تقبل اكتر وتأتيرات للحركات المختلفة في جميع العالم متل الطباعة اليابانية التي تبنة الألوان لتيرنز و ديلاكروا ...
في منطلق ومبادأ الرسم الحديث فللألوان ضور اساسي ومحوري فأعطوه اللبنة والأساس في الفن بصفة عامة دالك عن طريق درسات لتدرجات اللون خصوصا في الخلفيات والمناظر الطبيعية استنادا بقاعدة ان العامة لا ترى الأشياء ولكن فقط الضوء الدي يعكسونه .
كان الأوربيون السباقون لأغلب التورات الفنيىة تم تتابعة الدول الأخرى في تنفيده وتطويره ودالك تماما ماحدت للرسم الحديت حيت انتقل الى الصين والمشرق الى ان الحرب العالمية الأولى كانت احدى اسباب تراجعها وفي الأخير نهاية هده الحركية ليتم اعادت اكتشافها لاحقا في الولابات المتحدة مع انتهاء الحرب ونقل اشهر اللوحات والإستلاء عليها ..
اقرأ اكثر :
إرسال تعليق